انخفاض سكر الدم
Hypoglycemia
إن سكر الدم المنخفض أو انخفاض سكر الدم هي حالة تنخفض فيها مستويات الجلوكوز في مجرى الدم إلى الحد الذي يصير فيه هذا الجلوكوز غير كاف لتلبية احتياجات الأنشطة المختلفة للجسم من الطاقة.
هذه الحالة تحدث أكثر ما تحدث كأحد الآثار الجانبية أو المضاعفات الناتجة عن علاج مرض السكر. فقد تكون جرعة الإنسولين أو أقراص علاج السكر كبيرة جداً أو ربما تكون قد أخرت أو أهملت تناول إحدى الوجبات. ليست كل أقراص علاج السكر تسبب نقص سكر الدم، ولكن هذه المشكلة تحدث أساساً عند استعمال عقاقير الميجليتينيد والسلفونيل يوريا .
في حالات أقل شيوعاً يحدث انخفاض سكر الدم في الشهور المبكرة من الحمل أو ينتج عن طول صيام أو الرياضة المضنية (التي تقلل السكريات) أو أورام البنكرياس.
الأعراض
تتفاوت أعراض نقص سكر الدم بشكل جوهري بين الناس. فبعض الأشخاص قد يشعرون بالضعف، السخونة والعرق، النعاس، الارتباك، الجوع، أو الدوار.
وتشمل الأعراض الأخرى لانخفاض سكر الدم التهيج والارتعاش وسرعة دقات القلب واضطراب البصر والإحساس بالبرودة ولزوجة الجلد.
الانخفاض الشديد في سكر الدم يمكن أن يسبب الغيبوبة.
خيارات العلاج
إذا لم تكن مريضا بالسكر، فاذهب إلى الطبيب، الذي سوف يسألك عن تاريخك المرضي ويختبر دمك لتحديد مستويات الجلوكوز في أوقات متفاوتة بعد وجبات الطعام. إذا كنت تعاني انخفاض سكر الدم، فقد يجري لك طبيبك اختبارات تشخيصية متخصصة لتحديد السبب.
يعتمد العلاج على سبب حالتك وشدتها . فمثلا، إذا كانت الحالة ناتجة عن دواء تتناوله، فقد يكون طبيبك قادرا على إبداله بآخر لا يسبب انخفاضا في سكر الدم.
إذا كنت تعاني نوبات دورية من انخفاض سكر الدم، يجب عليك أن تكون منتبها للعلامات المبكرة. على الفور تناول طعاماً أو اشرب شراباً محتوياً على السكر. فإذا كانت حالة انخفاض السكر شديدة وسبق أن فقدت وعيك بسببه في الماضي، فقد تحتاج إلى حقنة من الجلوكاجون، وهو هرمون ينتجه البنكرياس ويرفع مستوى السكر في دمك، أو إلى تنقيط في الوريد بمحلول من الجلوكوز.
عليك بتثقيف أسرتك وأصدقائك عن انخفاض سكر الدم ، ويجب أن يعلموا أنك قد تصاب حينئذ بالارتباك أو الإعياء إلى درجة أنك قد لا تفكر في تناول طعام يحتوي على السكر لتخفيف الأعراض، وقد يكون عليهم أن يعطوك حقنة الجلوكاجون.
Hypoglycemia
إن سكر الدم المنخفض أو انخفاض سكر الدم هي حالة تنخفض فيها مستويات الجلوكوز في مجرى الدم إلى الحد الذي يصير فيه هذا الجلوكوز غير كاف لتلبية احتياجات الأنشطة المختلفة للجسم من الطاقة.
هذه الحالة تحدث أكثر ما تحدث كأحد الآثار الجانبية أو المضاعفات الناتجة عن علاج مرض السكر. فقد تكون جرعة الإنسولين أو أقراص علاج السكر كبيرة جداً أو ربما تكون قد أخرت أو أهملت تناول إحدى الوجبات. ليست كل أقراص علاج السكر تسبب نقص سكر الدم، ولكن هذه المشكلة تحدث أساساً عند استعمال عقاقير الميجليتينيد والسلفونيل يوريا .
في حالات أقل شيوعاً يحدث انخفاض سكر الدم في الشهور المبكرة من الحمل أو ينتج عن طول صيام أو الرياضة المضنية (التي تقلل السكريات) أو أورام البنكرياس.
الأعراض
تتفاوت أعراض نقص سكر الدم بشكل جوهري بين الناس. فبعض الأشخاص قد يشعرون بالضعف، السخونة والعرق، النعاس، الارتباك، الجوع، أو الدوار.
وتشمل الأعراض الأخرى لانخفاض سكر الدم التهيج والارتعاش وسرعة دقات القلب واضطراب البصر والإحساس بالبرودة ولزوجة الجلد.
الانخفاض الشديد في سكر الدم يمكن أن يسبب الغيبوبة.
خيارات العلاج
إذا لم تكن مريضا بالسكر، فاذهب إلى الطبيب، الذي سوف يسألك عن تاريخك المرضي ويختبر دمك لتحديد مستويات الجلوكوز في أوقات متفاوتة بعد وجبات الطعام. إذا كنت تعاني انخفاض سكر الدم، فقد يجري لك طبيبك اختبارات تشخيصية متخصصة لتحديد السبب.
يعتمد العلاج على سبب حالتك وشدتها . فمثلا، إذا كانت الحالة ناتجة عن دواء تتناوله، فقد يكون طبيبك قادرا على إبداله بآخر لا يسبب انخفاضا في سكر الدم.
إذا كنت تعاني نوبات دورية من انخفاض سكر الدم، يجب عليك أن تكون منتبها للعلامات المبكرة. على الفور تناول طعاماً أو اشرب شراباً محتوياً على السكر. فإذا كانت حالة انخفاض السكر شديدة وسبق أن فقدت وعيك بسببه في الماضي، فقد تحتاج إلى حقنة من الجلوكاجون، وهو هرمون ينتجه البنكرياس ويرفع مستوى السكر في دمك، أو إلى تنقيط في الوريد بمحلول من الجلوكوز.
عليك بتثقيف أسرتك وأصدقائك عن انخفاض سكر الدم ، ويجب أن يعلموا أنك قد تصاب حينئذ بالارتباك أو الإعياء إلى درجة أنك قد لا تفكر في تناول طعام يحتوي على السكر لتخفيف الأعراض، وقد يكون عليهم أن يعطوك حقنة الجلوكاجون.