الفنانة ماريا تثير انتقاد الصحافة بعد تهديدها بفضح الفنانين
منذ بدايتها اثارت الفنانة ماريا الانتقادات في خطوة مقصودة بدا الهدف منها لفت انظار الصحافة اليها وجذب الاضواء باسرع وسيلة،
فكان الظهور عارية في كليب "العب العب" اسرع وسيلة للشهرة، تتالت بعدها كليبات الاثارة لتختفي ماريا عن الاضواء وتعود معلنة عن توبتها.
التوبة حرمت ماريا من مكانتها كفنانة اثارة، ففشلت في الصورة الجديدة التي رسمتها لنفسها ولم تتمكن من استرجاع الصورة القديمة، لذا فاجأت المتابعين بتهديدها بفضح الوسط الفني في مذكرات ستبدأ في كتابتها، واشارتها الى أنها ربما ستعتزل الغناء والتمثيل، بسبب حالة النفاق التي وجدتها في هذا الوسط .
ماريا التي تنوي مغادرة لبنان والاستقرار مع عائلتها في الولايات المتحدة الأميركية، اعلنت انها ربما تعتزل الغناء والتمثيل، وأن هذا القرار يراودها منذ فترة، وقالت إنها لم تكن تظن أن الوسط الفني بهذا السوء، مببرة احباطها من الوسط الفني الذي يغلب عليه النفاق.
ماريا هددت بأنها ستكشف خلال الفترة المقبلة العديد من الأسرار التي ستهز الوسط الفني، ويأتي كلام ماريا بعد مشاركتها في فيلم "بدون رقابة" الذي تضمن مشاهد ساخنة وتعر وشذوذ، ما يثير تساؤلات حول تعمد ماريا اثارة موضوع اعتزالها في هذا الوقت بالذات. فهل هي استراتيجية جديدة لتعود الى الاضواء نجمة مثيرة للجدل؟
ويتناول الفيلم مجموعة من الطلاب الذين يدرسون في كلية الحقوق، لكن إنهاء الدراسة لا يشغلهم بعكس المتعة الجنسية، حيث يخصص أحدهم "أحمد فهمي" منزلا يملكه للالتقاء بأصدقائه وممارسة كل أنواع الفواحش مثل شرب الخمر، وتدخين المخدرات، وممارسة الجنس المحرم، بينما تخصص إحداهن "علا غانم" منزلها لإقامة علاقات مثلية (شذوذ جنسي) مع فتيات فقيرات تنفق عليهن.
من جهة أخرى، ذكرت تقارير صحفية أن ماريا تستعد لتصوير فيلم جديد مع المخرج والمنتج هاني جرجس فوزي، يحمل عنوانا هو "الرقص مع الفراشات"، أو عنوانا آخر هو "بنت وولد"، وذلك في ثاني تجاربها السينمائية بمصر بعد فيلمها "بدون رقابة".
وأشارت ماريا إلى أن القصة رومانسية، لكن بمعايير جيل "التيك أواي"، أي إنها لقصة حب لكن ليست عبارة عن مكالمات وسهر ليلا وخروج ونزهات نهارا، بل قصة حب وعلاقة مثل التي تعيشها أية فتاة طموح، وكيف أن الحب كثيرا ما يؤثر عليه طموح أي من الطرفين إما سلبا أو إيجابا.
منذ بدايتها اثارت الفنانة ماريا الانتقادات في خطوة مقصودة بدا الهدف منها لفت انظار الصحافة اليها وجذب الاضواء باسرع وسيلة،
فكان الظهور عارية في كليب "العب العب" اسرع وسيلة للشهرة، تتالت بعدها كليبات الاثارة لتختفي ماريا عن الاضواء وتعود معلنة عن توبتها.
التوبة حرمت ماريا من مكانتها كفنانة اثارة، ففشلت في الصورة الجديدة التي رسمتها لنفسها ولم تتمكن من استرجاع الصورة القديمة، لذا فاجأت المتابعين بتهديدها بفضح الوسط الفني في مذكرات ستبدأ في كتابتها، واشارتها الى أنها ربما ستعتزل الغناء والتمثيل، بسبب حالة النفاق التي وجدتها في هذا الوسط .
ماريا التي تنوي مغادرة لبنان والاستقرار مع عائلتها في الولايات المتحدة الأميركية، اعلنت انها ربما تعتزل الغناء والتمثيل، وأن هذا القرار يراودها منذ فترة، وقالت إنها لم تكن تظن أن الوسط الفني بهذا السوء، مببرة احباطها من الوسط الفني الذي يغلب عليه النفاق.
ماريا هددت بأنها ستكشف خلال الفترة المقبلة العديد من الأسرار التي ستهز الوسط الفني، ويأتي كلام ماريا بعد مشاركتها في فيلم "بدون رقابة" الذي تضمن مشاهد ساخنة وتعر وشذوذ، ما يثير تساؤلات حول تعمد ماريا اثارة موضوع اعتزالها في هذا الوقت بالذات. فهل هي استراتيجية جديدة لتعود الى الاضواء نجمة مثيرة للجدل؟
ويتناول الفيلم مجموعة من الطلاب الذين يدرسون في كلية الحقوق، لكن إنهاء الدراسة لا يشغلهم بعكس المتعة الجنسية، حيث يخصص أحدهم "أحمد فهمي" منزلا يملكه للالتقاء بأصدقائه وممارسة كل أنواع الفواحش مثل شرب الخمر، وتدخين المخدرات، وممارسة الجنس المحرم، بينما تخصص إحداهن "علا غانم" منزلها لإقامة علاقات مثلية (شذوذ جنسي) مع فتيات فقيرات تنفق عليهن.
من جهة أخرى، ذكرت تقارير صحفية أن ماريا تستعد لتصوير فيلم جديد مع المخرج والمنتج هاني جرجس فوزي، يحمل عنوانا هو "الرقص مع الفراشات"، أو عنوانا آخر هو "بنت وولد"، وذلك في ثاني تجاربها السينمائية بمصر بعد فيلمها "بدون رقابة".
وأشارت ماريا إلى أن القصة رومانسية، لكن بمعايير جيل "التيك أواي"، أي إنها لقصة حب لكن ليست عبارة عن مكالمات وسهر ليلا وخروج ونزهات نهارا، بل قصة حب وعلاقة مثل التي تعيشها أية فتاة طموح، وكيف أن الحب كثيرا ما يؤثر عليه طموح أي من الطرفين إما سلبا أو إيجابا.